- لماذا لا يجب الاعتماد الكامل على المدرسة في تعلم الإنجليزية؟
- كيف تحفّز الطفل الذي بدأ بالفعل في تعلم اللغة الإنجليزية وكان الأمر صعبًا؟
- إثارة اهتمام الطفل وبناء دافعيته الداخلية
- ماذا لو انتقل الطفل إلى الصف الخامس؟
- الدافع لتعلم اللغة: كيف تحفّز طفلك على إتقان الإنجليزية؟
- المدرسة والطفل: هل تكفي وحدها؟
- تعرف على نوفاكيد!
- تحفيز الطفل لتعلم الإنجليزية يبدأ بفهم أسباب فقدان الحافز مثل الملل، الضغط الدراسي، أو صعوبة المادة.
- طرح أسئلة مثل كيف أزيد من تركيز ابني في الدراسة؟ يساعد الأهل على تحديد الطريقة المناسبة لدعم طفلهم.
- الالتزام بالدراسة يحتاج إلى بيئة مشجعة وخطة واضحة مثل جدول تحفيز الأطفال الذي يربط بين الجهد والمكافأة.
- التعامل مع الطفل الذي لا يحب الدراسة يتطلب الصبر وتغيير أسلوب التعلم ليكون أكثر تفاعلية ومتعة.
- العلاقة بين المدرسة والطفل عامل حاسم، فالتواصل مع المعلم والمتابعة اليومية يساهمان في خلق دافع قوي للتعلم.
- تطبيق نصائح للدراسة والنجاح مثل تقسيم وقت المذاكرة إلى جلسات قصيرة مع فترات راحة يجعل العملية أسهل وأكثر إنتاجية.
- عندما يشعر الطفل بالإنجاز ولو في خطوات بسيطة، يتحول الإنجاز نفسه إلى دافع للاستمرار وإتقان الإنجليزية بثقة.
في رحلة التربية والتعليم، يواجه الكثير من الأهالي تحديات يومية مع أطفالهم، أهمها فقدان الدافعية نحو التعلم. فكم من أم أو أب تساءل: كيف أزيد من تركيز ابني في الدراسة؟ أو كيف أجعل ابني يلتزم بالدراسة؟، بل وربما يصل الأمر إلى التساؤل بحيرة: كيف أتصرف مع ابني الذي لا يحب الدراسة؟. هذه التساؤلات المشروعة ترتبط بشكل مباشر بـ أسباب عدم رغبة الطفل في الدراسة، والتي قد تكون متعلقة بالبيئة، أو طرق التدريس، أو حتى العلاقة بين المدرسة والطفل.
من هنا تبرز أهمية التحفيز كعامل أساسي لإعادة ربط الطفل بالتعلم، إذ يمكن عبر نصائح للدراسة والنجاح، أو من خلال استخدام أدوات عملية مثل جدول تحفيز الأطفال، أن نمنح أبناءنا الدافع الحقيقي نحو التعلم. وفي هذا المقال، سنتحدث بعمق عن الدافع لتعلم اللغة، وكيف يمكن للأهل أن يحفّزوا أطفالهم على إتقان الإنجليزية بأسلوب ممتع وفعّال، بعيدًا عن الضغط والإجبار، وقريبًا من التشجيع والإلهام.
لماذا لا يجب الاعتماد الكامل على المدرسة في تعلم الإنجليزية؟
قد يظن الكثير من الأهالي أن المدرسة والطفل وحدها كفيلة ببناء مهارات قوية في اللغة الإنجليزية، لكن الواقع يُظهر غير ذلك. فبالرغم من أن الطلاب يدرسون الإنجليزية لسنوات طويلة، بدءًا من الصفوف الابتدائية بعدد حصص لا بأس به، ومع توفر الكتب الملوّنة والأنشطة الترفيهية والأغاني والرسوم الجذابة، إلا أن النتيجة غالبًا لا تكون مرضية. هنا يتساءل الوالدان بقلق: كيف أزيد من تركيز ابني في الدراسة؟ أو كيف أجعل ابني يلتزم بالدراسة؟ بل وأحيانًا: كيف أتصرف مع ابني الذي لا يحب الدراسة؟.
الخلل يكمن في الطريقة التقليدية التي تركز منذ البداية على الحروف والقراءة والكتابة والقواعد، متجاهلة مهارات الاستماع والتحدث. هذا الأسلوب يضع عبئًا كبيرًا على الأطفال في سن صغيرة، فيفقدون الحافز سريعًا ويشعرون أن الإنجليزية مادة صعبة ومملة، مما يقود إلى أسباب عدم رغبة الطفل في الدراسة وربما حصوله على درجات ضعيفة تزيد من إحباطه.
الحل لا يكمن في الاعتماد الكامل على المدرسة، بل في بناء دافع داخلي لدى الطفل قبل دخولها. هنا تأتي أهمية وضع جدول تحفيز الأطفال أو تصميم جدول لتحفيز الأطفال يساعدهم على الشعور بالإنجاز والثقة منذ البداية. فحين يمتلك الطفل أساسًا لغويًا مبكرًا، سيجد نفسه أكثر استعدادًا للتعلم، وسيرتبط عنده النجاح بالشعور بالمتعة، وهو ما يفتح الطريق أمامه نحو الاستمرار والتفوّق من خلال الالتزام ببعض نصائح للدراسة والنجاح التي تدعم مسيرته.
كيف تحفّز الطفل الذي بدأ بالفعل في تعلم اللغة الإنجليزية وكان الأمر صعبًا؟
قد يشتكي بعض الأطفال من صعوبة اللغة الإنجليزية بل ويعبّرون عنها بعبارات مثل: “أكره هذه اللغة”. وهنا يبدأ الأهل بالبحث عن حلول ويتساءلون: كيف أزيد من تحفيز الطفل لتعلم الإنجليزية؟
يلجأ الكثيرون إلى أسلوب “العصا والجزرة”، أي ربط الدراسة بالمكافآت أو العقوبات. لكن هذه الطريقة تعتمد على الدافع الخارجي فقط، حيث يدرس الطفل خوفًا من العقوبة أو طمعًا في مكافأة، دون أن يمتلك حافزًا داخليًا حقيقيًا. صحيح أن هذا الأسلوب قد ينجح مؤقتًا، لكنه لا يضمن بناء علاقة إيجابية بين الطفل واللغة.
إثارة اهتمام الطفل وبناء دافعيته الداخلية
الخطوة الأهم هي ربط اللغة الإنجليزية بالتجارب الممتعة. إذا شعر الطفل أن المدرسة والطفل في علاقة سلبية بسبب ضغط الواجبات أو الدرجات، يمكن أن تساعده في أداء مهامه أو حتى تسجيله في دورة تفاعلية تركّز على التحدث والأنشطة العملية. الأهم هنا ليس الدرجات في البداية، بل أن يفهم الطفل أن اللغة ليست صعبة ولا مملة.
استخدام وسائل مثل جدول تحفيز الأطفال، إلى جانب الثناء المستمر على الجهد المبذول، يساعد في تحويل التجربة من عبء إلى متعة. وقد أكد علماء النفس أن التشجيع والثناء يعززان الثقة بالذات، وهو ما يفتح الطريق أمام الطفل لإظهار التقدم حتى لو لم يظهر بسرعة.
ماذا لو انتقل الطفل إلى الصف الخامس؟
الانتقال إلى الصف الخامس يمثل تحديًا جديدًا، إذ يدخل الطفل مرحلة عمرية حساسة (11–12 عامًا) حيث تتغير اهتماماته وأفكاره جذريًا. حتى الطفل الذي كان يحب الإنجليزية قد يبدأ بالتساؤل: “لماذا عليّ أن أتعلم اللغة الإنجليزية؟”.
في هذه المرحلة، يحتاج الأهل إلى إجابة واضحة ومقنعة. يمكن الحديث مع الطفل بهدوء عن فوائد الإنجليزية باعتبارها لغة التواصل الأولى عالميًا، وربطها بالواقع من خلال نصائح للدراسة والنجاح وتجارب حياتية. على سبيل المثال: كيف قد يخسر شخص فرصة عمل بسبب ضعف لغته، أو كيف يواجه صعوبة في السفر أو حتى في مواقف بسيطة مثل شراء شيء من الخارج.
من خلال الحوار الهادئ والقصص الواقعية وحتى إضافة بعض الخيال، يدرك الطفل أن للغة الإنجليزية قيمة حقيقية في حياته ومستقبله. وهنا فقط يتحول السؤال: “ما هي أسباب عدم رغبة الطفل في الدراسة؟” إلى دافع قوي يجعله أكثر التزامًا وحماسًا لتعلّم الإنجليزية.
الدافع لتعلم اللغة: كيف تحفّز طفلك على إتقان الإنجليزية؟
- الإنجليزية لغة عالمية: تُستخدم للتواصل في مختلف دول العالم، وهي مفتاح أساسي للتفاعل مع الثقافات الأخرى.
- سهولة السفر والتعامل اليومي: الطفل الذي يعرف الإنجليزية يستطيع السؤال عن الاتجاهات، طلب الطعام، أو التسوق بسهولة أثناء السفر.
- بناء الثقة بالنفس: حتى المستوى الأساسي من الإنجليزية يمنح الطفل ثقة أكبر عند التحدث مع الآخرين.
- تقليل التوتر والارتباك: الفهم الجيد للغة يساعد الطفل على التصرّف بثبات في المواقف الجديدة.
- إجابة لأسئلة الأهل: كثير من الآباء يتساءلون: كيف أزيد من تركيز ابني في الدراسة؟ والجواب أن التحفيز المرتبط بالنجاحات الصغيرة في تعلم الإنجليزية هو الحل.
- تشجيع الالتزام بالدراسة: سؤال آخر يتكرر: كيف أجعل ابني يلتزم بالدراسة؟، وهنا يأتي دور ربط الدراسة بمتعة حقيقية مثل الألعاب أو الحوارات القصيرة.
- حب التعلّم بدل النفور: أحيانًا يسأل الأهل: كيف أتصرف مع ابني الذي لا يحب الدراسة؟، والحل أن تُقدَّم الإنجليزية بطريقة ممتعة تجعله يتشوق للدرس بدل الهروب منه.
- فهم الثقافة والترفيه: الإنجليزية تفتح الباب لفهم الأفلام، الأغاني، والمسلسلات بلغتها الأصلية بعيدًا عن الترجمة التي قد تفقد الكثير من المعنى.
- متابعة المشاهير والمحتوى الأصيل: طفلك سيتمكن من قراءة منشورات المشاهير، متابعة الفيديوهات، أو الاستمتاع بألعاب الفيديو التي غالبًا ما تكون باللغة الإنجليزية.
- الوصول إلى محتوى الإنترنت: معظم المحتوى الغني على الإنترنت مكتوب أو مسجَّل بالإنجليزية مثل مقاطع YouTube التعليمية، البودكاست، والمقالات.
- مصادر المعرفة المتقدمة: من خلال الإنجليزية، يمكن لطفلك متابعة محاضرات TED العالمية، برامج BBC أو National Geographic، وهذا يوسع آفاقه المعرفية.
- فرص التبادل الطلابي: الإنجليزية تمنح طفلك فرصة المشاركة في مخيمات دولية أو برامج تبادل ثقافي تعزز شخصيته وتوسّع مداركه.
- اختبارات القبول العالمية: مثل TOEFL وIELTS التي تُعتبر بوابة للدراسة أو العمل بالخارج، وكلما بدأ التحفيز مبكرًا كان اجتيازها أسهل.
- النجاح المهني المستقبلي: إتقان الإنجليزية يزيد من فرص العمل برواتب أعلى ويُفضَّل في الشركات الدولية.
- المدرسة والطفل: رغم أن المدرسة مهمة، إلا أنها قد لا تكفي وحدها، مما يجعل الأهل يتساءلون: ما هي أسباب عدم رغبة الطفل في الدراسة؟.
- جداول التحفيز كحل عملي: استخدام جدول لتحفيز الأطفال يساعد على تعزيز الالتزام وتحويل الدراسة إلى عادة يومية.
- نصائح للدراسة والنجاح: الحل الأمثل أن يجمع الأهل بين المدرسة والتقنيات الحديثة مثل منصات التعلم التفاعلية (على سبيل المثال نوفاكيد)، حيث يتعلم الطفل الإنجليزية مع معلمين ناطقين أصليين بطريقة ممتعة تجمع بين اللعب والتعلّم.
المدرسة والطفل: هل تكفي وحدها؟
رغم أهمية المدرسة، إلا أن الدرجات ليست دائمًا مؤشرًا دقيقًا على إتقان اللغة. وفي حال كان هناك بعضاً من النفور او الإرهاق اثناء رحلة تعلم الإنجليزية، فإن السبب غالبًا أن الاعتماد الكامل على المناهج وحدها قد لا يكفي لتحفيز الطفل.
هنا تأتي أهمية دور الأهل في البحث عن وسائل بديلة، مثل استخدام جدول تحفيز الأطفال أو تطبيق بعض نصائح للدراسة والنجاح لبناء علاقة إيجابية مع اللغة. وإذا لم تحقق المدرسة التوازن المطلوب، يمكن اللجوء إلى منصات تعليمية مبتكرة مثل مدرسة نوفاكيد عبر الإنترنت، حيث يتم التدريس مع معلمين ناطقين أصليين للغة، بأسلوب ممتع يدمج التعلم مع اللعب. والأفضل أن التجربة الأولى مجانية، ما يمنح الطفل حافزًا إضافيًا للبدء دون ضغط.
تعرف على نوفاكيد!
أحد أهم الأنشطة التي تسهم في تطور الطفل هو تعلم اللغة الإنجليزية. في نوفاكيد، نقدم دروسًا ممتعة ومشوقة عبر الإنترنت في اللغة الإنجليزية للأطفال، يقوم بتدريسها مدرسون متخصصون. احصل على درس تجريبي مجاني الآن!