ما الذي يميز نوفاكيد عن دورات الإنجليزية الأخرى؟

مع وجود العديد من دورات الإنجليزي عبر الإنترنت، قد يبدو الأمر محيرًا للأهل عند البحث عن أفضل خيار لأطفالهم. ليست كل منصات تعليم اللغة الإنجليزية تقدم تجربة تفاعلية وممتعة للأطفال، لكن نوفاكيد (Novakid) تبرز بوضوح بفضل أسلوبها الفريد والممتع الذي يجمع بين التفاعل، التخصيص، والجودة العالية في التعليم.

• دروس ممتعة وتفاعلية

في نوفاكيد، تعليم الإنجليزي عن بعد لا يعني الملل! فكل دورة إنجليزي للأطفال مصممة بأسلوب قائم على اللعب والتفاعل. يتعلم الأطفال من خلال الأغاني والألعاب والأنشطة المسلّية بدلًا من الحفظ والتلقين.
على سبيل المثال، في درس حول الحيوانات، قد يغني الطفل أغنية ممتعة، أو يشارك في لعبة مطابقة، أو يؤدي تمثيلية قصيرة يقلد فيها حيوانه المفضل — وكل هذا يجعل التعلم تجربة مليئة بالمرح والتحفيز.

• نهج تعليمي مخصص لكل طفل

من أبرز مزايا نوفاكيد أنها تقدم تجربة تعليمية مخصصة حسب مستوى كل طفل وسرعته في التعلم. يستخدم المعلمون تقييمات دقيقة لمتابعة التقدم وضبط محتوى الدروس بما يتناسب مع احتياجات الطفل.
فعلى سبيل المثال، إذا واجه الطفل صعوبة في النطق، يضيف المعلم أنشطة تدريب إضافية لتعزيز تلك المهارة بدلًا من الالتزام بخطة دراسية جامدة.

• معلمون ناطقون أصليون بالإنجليزية

يعمل في نوفاكيد مدرسون ناطقون أصليون للأطفال، مدربون خصيصًا على تعليم اللغة الإنجليزية للصغار. لا يركزون فقط على القواعد والمفردات، بل على بناء الثقة والقدرة على التواصل بطلاقة.
في الدرس، يشجع المعلم الطفل على سرد قصة قصيرة أو التحدث عن يومه، مع تصحيح الأخطاء بلطف وتعزيز الثقة بالنفس أثناء التحدث.

• تعلم مرن عن بعد

تُعد دورات نوفاكيد لتعلم إنجليزي عن بعد مرنة وسهلة الوصول — يمكن للطفل حضور الدروس من أي مكان دون الحاجة للتنقل أو الالتزام بجدول صارم.
تعتمد المنصة على أدوات تفاعلية وألعاب تعليمية مباشرة عبر الكمبيوتر أو التابلت، مما يجعل عملية التعلم ممتعة وسلسة حتى في البيئات المزدحمة أو المليئة بالأنشطة.

كشف الاستطلاع الذي شارك فيه أكثر من 150 معلّمًا في نوفاكيد عن انقسام واضح في النظرة إلى دور الذكاء الاصطناعي في إنجاز واجبات الأطفال. فقد اعتبر نحو 44% من المعلمين أن استخدامه لا يُعدّ غشًا إذا استُخدم بحكمة وبطريقة تدعم التعلم بدلًا من استبداله. بينما رأى 38% من المشاركين أن الحكم يعتمد على مدى اعتماد الطفل على الذكاء الاصطناعي؛ فإذا أصبح بديلًا كاملًا للتفكير والممارسة، فإنه يضرّ بمسار التعلم.

في المقابل، أشار حوالي 16% إلى أن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي قد يكون بالفعل نوعًا من الغش إذا منع الطفل من التعلم الحقيقي. ومع ذلك، اتفق العديد منهم على أنه أداة مفيدة وفعّالة إذا تم استخدامها بضوابط واضحة وبمشاركة وتوجيه من الأهل والمعلمين لضمان فهم الطفل لما يُنتج من إجابات وعدم الاكتفاء بنسخها.

إذا كنتم تبحثون عن دورة إنجليزية لأطفالكم، نوصيكم بالتعرف على برامج نوفاكيد. دوراتنا مصممة لتعزيز ثقة أطفالكم، وتتجنب المذاكرة الروتينية، وتقدم بيئة ممتعة مليئة بالحوارات والألعاب. ويمكنكم تجربة الدرس التجريبي الأول مجانًا!