كيف تجعل طفلك يتذكر الكلمات الإنجليزية؟

يتعلم الأطفال والصغار في سن ما قبل المدرسة كل شيء جديد في سياق أنشطتهم. ويحدث نفس الأمر مع الكلمات الإنجليزية. إذا كان الدرس شيقاً، والمهام تحدث صدى لدى الطفل ويشترك الطفل في سن ما قبل المدرسة بفاعلية في الدرس، ونشاط الدرس مصمم بطريقة صحيحة، إذن سيتذكر الأطفال كل الكلمات الجديدة لا إرادياً.

وبدلاً من ذلك، فالمهام مثل “تدوين الكلمات في كشكول الكلمات وتعلمها” تكون بالطبع ليست مناسبة للأطفال. والسبب هو أنه ليس بمقدور كل طفل في سن ما قبل المدرسة الكتابة والقراءة، بل لأن الأطفال يتفهمون الكلمات كمجموعة غير متسقة من الأصوات والحروف. ولذلك، وقبل كل شيء تحتاج هذه المجموعة أن تكون “مترابطة” بشيء ما. على سبيل المثال، مع صورة بصرية – كصورة أو عنصر ما. ثم تبدأ الذاكرة في ربط الصورة السمعية للكلمة مع قرينتها البصرية وشكلها في الواقع.

فيما يلي مجموعة من الاستراتيجيات التي ننصح باتباعها لمساعدة طفلكم على تذكر الكلمات الإنجليزية:

• توظيف الألعاب في تعلم الكلمات الإنجليزية:

لطالما كانت الألعاب أداة تعليمية مفضلة للأطفال. استخدم الألعاب التي تتضمن بناء المفردات والاحتفاظ بالكلمات. ألعاب الكلمات الكلاسيكية مثل “Scrabble” و “Boggle” تشجع الأطفال على تكوين كلمات جديدة وحفظها. تتوفر أيضًا الألعاب عبر الإنترنت والتطبيقات التعليمية وألغاز الكلمات التفاعلية بسهولة، مما يضيف عنصرًا من المرح إلى عملية التعلم.

• إنشاء بيئة غنية بالكلمات:

مما لا شك فيه أن إحاطة الأطفال بكلمات إنجليزية سيعزز الاحتفاظ بالذاكرة لديهم. قم بتسمية الأشياء الموجودة حول المنزل ، مثل الكراسي أو الطاولات أو النوافذ، بأسمائها الإنجليزية. تساعد تقنية الغمر هذه الأطفال على ربط الكلمات بأشياء ومواقف واقعية، مما يسهل عليهم تذكر المفردات.

• رواية القصص والقراءة:

يمكن أن تؤثر قراءة الكتب الإنجليزية ورواية القصص بشكل كبير على رحلة تعلم اللغة لدى الطفل. اختر الكتب المناسبة للعمر مع الرسوم التوضيحية الملونة والقصص الجذابة. شجع الأطفال على القراءة بصوت عالٍ وإشراكهم في مناقشات حول الحبكة والشخصيات والكلمات الجديدة التي يواجهونها. ربط الكلمات مع السرد يعزز الاحتفاظ بالكلمات وفهمها.

• البطاقات التعليمية والمساعدات البصرية:

البطاقات التعليمية هي أدوات بسيطة لكنها قوية لتعزيز مفردات اللغة الإنجليزية. قم بإنشاء بطاقات تعليمية تحتوي على كلمات إنجليزية على جانب والصور المقابلة على الجانب الآخر. تساعد المراجعة المنتظمة لهذه البطاقات الأطفال على تذكر الكلمات بشكل أكثر فعالية. يمكن للمساعدات البصرية، مثل الملصقات والمخططات والرسوم، أن تجعل تعلم الكلمات الإنجليزية تجربة محفزة بصريًا.

• الأغاني والقوافي:

يحب الأطفال بطبيعة الحال الموسيقى والإيقاع. عرّفهم على الأغاني التي تساعد على تعلم اللغة الإنجليزية وتركز على كلمات أو موضوعات محددة. تساعد الألحان الجذابة وكلمات الأغاني المتكررة على تضمين المفردات في ذاكرتهم دون عناء. يمكن للغناء معًا كمجموعة أو مع العائلة أن يجعل أسلوب التعلم هذا أكثر إمتاعًا.

• دمج الأنشطة متعددة الحواس:

إن إشراك حواس متعددة أثناء التعلم يعزز الاحتفاظ بالذاكرة. شجع الأطفال على المشاركة في الأنشطة العملية مثل الطهي، حيث يمكنهم تعلم أسماء المكونات، أو مشاريع الفنون والحرف التي تتضمن اتباع الإرشادات باللغة الإنجليزية. تعزز هذه التجارب متعددة الحواس استدعاء الكلمات وفهمها.

تلعب الألعاب دورًا مهمًا في جعل عملية التعلم ممتعة وفعالة، خاصة للأطفال. عندما يتعلق الأمر بتذكر الكلمات الإنجليزية، فهناك العديد من الألعاب الممتعة والجذابة التي يمكن للآباء والمعلمين تقديمها للأطفال. لا تعزز هذه الألعاب الاحتفاظ بالمفردات فحسب، بل تعزز أيضًا موقفًا إيجابيًا تجاه تعلم اللغة. دعنا نستكشف بعضًا من أفضل الألعاب التي تساعد الأطفال على تذكر الكلمات الإنجليزية:

• بطاقات كلمات البينغو: قم بإنشاء بطاقات البنغو بكلمات إنجليزية مختلفة بدلاً من الأرقام. قم باستدعاء التعاريف أو إظهار الصور المتعلقة بالكلمات، ويمكن للأطفال تحديد الكلمة المقابلة في بطاقات البنغو الخاصة بهم. تعزز هذه اللعبة التعرف على الكلمات وتوسع مفرداتهم.
• لعبة الذاكرة والمطابقة: قم بإعداد مجموعات من البطاقات تحتوي على الكلمات الإنجليزية والصور المقابلة لها. قم بتبديل البطاقات ووضعها مقلوبة. يتناوب الأطفال على قلب بطاقتين في وقت واحد، في محاولة للعثور على تطابق من الكلمات والصور. هذه اللعبة تعزز الذاكرة البصرية وذاكرة الارتباط بالكلمات.
• لعبة بدون كلام: اكتب كلمات إنجليزية مختلفة على قطع صغيرة من الورق وضعها في وعاء. يأخذ كل طفل دوره في انتقاء كلمة ما والتصرف بها دون التحدث بينما يخمن الآخرون الكلمة. تشجع هذه اللعبة الإبداع والتواصل وتذكر الكلمات الإنجليزية من خلال ربطها بالتعبيرات الجسدية.
• لعبة البحث عن الكلمات: حيث يتعين على الأطفال العثور على أشياء حول المنزل أو الفصل الدراسي تتطابق مع كلمات إنجليزية معينة في القائمة. على سبيل المثال، قد يحتاجون إلى العثور على شيء “أخضر” أو “ناعم” أو “دائري”. تشجع هذه اللعبة تطبيق المفردات في العالم الحقيقي.
• الكلمات المختلطة: قم بإنشاء ألغاز كلمات مختلطة عن طريق إعادة ترتيب أحرف الكلمات الإنجليزية المختلفة. يجب على الأطفال فك رموز الأحرف لتشكيل الكلمات الصحيحة. هذا النشاط يشحذ مهاراتهم في حل المشكلات مع تعزيز التعرف على الكلمات.
• لعبة القصة: اجلس في دائرة، ويبدأ الطفل الأول قصة بكلمة إنجليزية واحدة. يضيف الطفل التالي كلمة أخرى لمواصلة القصة، وهكذا. التحدي هو تذكر الكلمات السابقة والحفاظ على قصة. هذه اللعبة تغذي قدرات سرد القصص واستدعاء المفردات.
• ألغاز الكلمات والكلمات المتقاطعة: أدخل ألغاز الكلمات والكلمات المتقاطعة المناسبة للعمر. تتحدى ألعاب الإثارة الذهنية هذه الأطفال لتطبيق معرفتهم بالمفردات لملء الكلمات الصحيحة، مما يجعل التعلم ممتعًا.

ألعاب الطاولة لحفظ الكلمات الإنجليزية

• الدومينو: القواعد هي نفسها كما هو الحال في الدومينو التقليدية. تحتاج إلى بلاطات الدومينو. ولكن ستستخدم صور لكلمات جديدة بدلا من الأرقام. فتكون العملية كالاتي: لعب، ثم تسمية الكلمة ثم تكرار ثم حفظها.
• لوتو: تحتاج إلى مجموعتين من البطاقات مع صور الكلمات. تمثل مجموعة واحدة بطاقات اللعبة، وتُقطّع مجموعة أخرى إلى مربعات وتخبأ في كيس. ستكون هذه “البراميل”. اسحب “برميل” واحدا تلو الآخر واذكر اسم الكلمة. أو اطرح السؤال، “من لديه…؟” أول شخص يجيب “لدي…” يحصل على “برميل”. وسيكون الفائز هو الشخص الذي يكون أول من يكمل بطاقة اللعبة.
• لعبة سناب: هي لعبة ديناميكية جدا وفعالة لتذكر الكلمات الجديدة. لكنها تحتاج إلى 4 مجموعات من بطاقات الصور! يخلطون جميعهم ويوزعون “بدون أن يراهم أحد” أمام اللاعبين. ويكون لكل شخص مجموعة خاصة به من البطاقات موضوعة وجهها إلى أسفل. يحول كل لاعب بدوره بطاقة بعيداً عن نفسه، بحيث يرى لاعبين آخرين الصورة أولا، ويذكرون اسمها ويضعوها في المنتصف. إذا كانت الصورة تطابق البطاقة التي وضعها اللاعب السابق، فأنها يصرخ قائلًا “سناب” ويحتفظ بالمجموعة بأكملها. ويخسر الشخص الذي ليس لديه بطاقات.
•  لعبة دوبل: يمكنك مشاهدة كيفية صنع قوالب لعبة “دوبل” على شبكة الانترنت. فمن الأفضل إعدادها لعدة فئات من المفردات. يمكنك الاختيار من بين ما يصل إلى 5 خيارات من اللعب! تمثل اللعبة اختبار حقيقي للتركيز، لذلك فإنها تعجب جميع الطلاب كثيراً.
• لعبة السلم والثعبان: هي لعبة مفيدة لمراجعة عدة فئات من المفردات. اصنع قالب يحتوي على صور الكلمات الجديدة بدلا من الأرقام. ثم الق النرد واستمر قدما، عد الخطوات، اذكر أسماء الكلمات!

عالم ألعاب اللغة الإنجليزية للأطفال من نوفاكيد

تتطمن العديد من تطبيقات تعلم اللغة عبر الإنترنت ألعاباً مصممة خصيصًا لمساعدة الأطفال على تعلم الكلمات الإنجليزية وتذكرها. غالبًا ما تستخدم هذه التطبيقات الألعاب والتمارين التفاعلية لجعل عملية التعلم جذابة وأكثر فائدة. وعليه فقد طوّرت نوفاكيد عالماً افتراضياً باسم Novakid Game World لذات الغرض.

عالم ألعاب نوفاكيد هو أول منتج مبتكر في مجال تدريس اللغة الإنجليزية كلغة ثانية حول العالم والذي يوفر بيئة تعلم كاملة مزودة بالأدوات اللازمة لتدريس وتعلم اللغة الإنجليزية عبر الإنترنت للمعلمين والطلاب من سن 4 إلى 12 سنة باستخدام تقنية التعلم عن طريق اللعب.

يستمتع أكثر من 15000 طالب يومياً بدروسهم مع عالم ألعاب نوفاكيد التعليمية. حيث أنها بيئة جديدة ومبتكرة قائمة على القصص المسلية ومزودة بحكايات فكاهية وشخصيات جذابة لاهتمام الأطفال مع دروس فردية في اللغة الإنجليزية مع المعلم المفضل، كما أن هذه الألعاب مرتبطة بنفس فكرة القصة والعديد من الألعاب المصغرة والواجبات المنزلية والأنشطة التفاعلية المصممة للأطفال. تتم عملية التعلم بالجمع بين كل هذه العناصر القائمة على القصة في بيئة تدمج الإثراء اللغوي مع الترفيه.

تكون الذاكرة بحلول سن 11 أو 12 عام قد تطورت بالفعل لدى الأطفال عن طريق الحفظ المنتظم للكلمات، ويعد هذا كافياً لكتابتها وتكرارها في المنزل، ولكن لا يصير نفس الأمر مع الأطفال الأصغر سنا. فهؤلاء الصغار يجب تعليمهم كيف يتذكرون الكلمات، ويفضل عندما يفهم معلم مدرستك الحاجة إلى تعلم مفردات جديدة ويقضي بعض الوقت ليس في كتابة الكلمات في دفتر الملاحظات وترجمتها (والتي بالمناسبة، يمكن القيام بها في المنزل بعد الدرس)، بل على الحفظ النشط بمساعدة مجموعة متنوعة من ألعاب المفردات الموجودة، والتي وصف بعضها أعلاه بالفعل. في هذه الحالة، لن يواجه الطلاب أي مشاكل في تذكر الكلمات الجديدة. فالجميع يحب اللعب. وهذه الألعاب مثيرة للغاية، والفوز يحفز الطلاب.

ولكن إذا أُعدت عملية التعلم بطريقة مختلفة وكان تعلم الكلمات الجديدة واجب منزلي للطلاب، سيتعين على أولياء الأمور بذل جهد لمساعدة أطفالهم، على الأقل في البداية. ومما يزيد من صعوبة حفظ الكلمات في المدرسة حقيقة أنه غالبا ما يطلب منهم معرفة كل من المعنى والهجاء في وقت واحد. تتميز هذه الطريقة في التعلم بالصعوبة على الدماغ والذاكرة. ليس من الغريب، في هذه الحالة، أن يكون الأطفال غير مستعدين لتعلم اللغة الإنجليزية.

إن الممارسة بانتظام والتحلي بالصبر هما جانبان أساسيان لمساعدة الأطفال على تذكر الكلمات الإنجليزية بشكل فعال. دعونا نتعمق في هذه المفاهيم ونفهم أهميتها في عملية تعلم اللغة.

التدريب بانتظام على تذكر الكلمات الإنجليزية:

الاتساق هو المفتاح عندما يتعلق الأمر بتعلم اللغة الإنجليزية. تضمن الممارسة المنتظمة أن يعزز الأطفال مفرداتهم وأن يبنوا أساسًا قويًا للمهارات اللغوية. إن تعلم لغة جديدة يشبه اكتساب أي مهارة أخرى – فهو يتطلب التفاني والتكرار. شجع الأطفال على دمج الكلمات الإنجليزية في روتينهم اليومي من خلال:

• تدريبات المفردات اليومية: خصص بضع دقائق كل يوم لتدريبات المفردات. استخدم البطاقات التعليمية أو قوائم الكلمات أو تطبيقات تعلم اللغة عبر الإنترنت لمراجعة الكلمات الجديدة وتعلمها بشكل منهجي. سيساعد التعرض المستمر للكلمات في الاحتفاظ بالذاكرة.
• كلمة اليوم: قم بعمل روتين يومي وهو “كلمة اليوم”، حيث يتم تمييز كلمة إنجليزية جديدة كل يوم. شجع الأطفال على استخدام الكلمة في الجمل أو المحادثات. تحافظ هذه الممارسة على متعة التعلم وتعزز أهمية التعلم المستمر.
• عادة القراءة: شجع الأطفال على قراءة الكتب أو المجلات أو المقالات الإنجليزية بانتظام. القراءة تعرضهم لمجموعة واسعة من المفردات والاستخدام السياقي للكلمات ، مما يسهل تذكرهم وتطبيقهم.
• الألعاب والأنشطة اللغوية: قم بدمج ألعاب الكلمات ورواية القصص والأنشطة اللغوية بانتظام. هذا لا يعزز المفردات فحسب، بل يحافظ أيضًا على مشاركة الأطفال وحماسهم للتعلم.

كن صبوراً في تدريب طفلك:

يستغرق تعلم لغة جديدة وقتًا وجهدًا، وكل طفل يتعلم وفقًا لسرعته الخاصة. لذلك من المهم أن يتحلى الآباء والمعلمون بالصبر والتفهم أثناء هذه العملية. تجنب الضغط المفرط على الأطفال لحفظ الكلمات بسرعة، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى تثبيط الدافع والسلوك السلبي تجاه التعلم.

كذلك من الجيد القيام بالأمور التالية أثناء تعليم الأطفال الكلمات الإنجليزية:

• الاحتفال بالتقدم: الاحتفال حتى بأصغر الإنجازات في تعلم المفردات. سواء كان ذلك باستخدام كلمة جديدة بشكل صحيح في جملة أو تذكر كلمة صعبة، فإن الثناء والتعزيز الإيجابي يؤثر بشكل كبير في تعزيز ثقة الطفل.
• تشجيع الأخطاء كفرص للتعلم: الأخطاء جزء طبيعي من عملية التعلم. بدلاً من انتقاد الأخطاء اعتبرها فرصًا للتعلم والتحسين. شجع الأطفال على التعبير عن أنفسهم بحرية، حتى لو ارتكبوا أخطاء، حيث يساعدهم ذلك على اكتساب الثقة والتعلم من تجاربهم.
• حدد أهدافًا واقعية: كن واقعيًا بشأن وتيرة التعلم وحدد أهدافًا قابلة للتحقيق. تجنب إغراق الأطفال بعدد مفرط من الكلمات أو المفردات المعقدة. قم بالبناء تدريجيًا على معرفتهم، مما يسمح لهم بفهم المفاهيم بوتيرة مريحة.
• تقديم الدعم والتوجيه: قدم التوجيه والدعم كلما واجه الأطفال تحديات في تذكر الكلمات. ساعدهم في جمع الكلمات أو فن الإستذكار أو وسائل الذاكرة الأخرى لجعل عملية التعلم أسهل وممتعة.

ومع ذلك، إذا كنت تدرك أن جهودك ليست كافية، يجب عليك طلب المساعدة من المتخصصين، على سبيل المثال، في مدرسة نوفاكيد لتعليم اللغة الإنجليزية عبر الإنترنت للأطفال. حيث تتميز دروس الفيديو لدى نوفاكيد بجميع التقنيات لتذكر الكلمات الجديدة والقواعد النحوية الجديدة. حتى أنه أثناء تعلم اللغة الإنجليزية، يستوعب الطفل أشياء جديدة لا إرادياً، من خلال التواصل المباشر باللغة الإنجليزية مع المعلم، ولكن ليس بشكل منفصل، بل من خلال المزج بين الأمرين. 

يضمن نهج نوفاكيد التفاعلي لتعلم اللغة الإنجليزية اكتساب الأطفال المهارات اللغوية بشكل طبيعي وبحماس. من خلال المشاركة في الدروس والجلسات الحية مع المعلمين الناطقين الأصليين (جربوها الآن مجاناً)، يكتسب الأطفال الطلاقة والنطق والثقة في التحدث باللغة الإنجليزية – وهي صفات ستخدمهم جيدًا أثناء تعلمهم اللغة الإنجليزية.